بودكاست شبكة السلامة
http://SalamaCast.wordpress.com
قصيدة الغراب للشاعر الأمريكي إدجار ألان بو
إلقاء: سلامة المصري
-----
القصيدة الشهيرة تحكي عن طالب يجلس حزينا بعد وفاة حبيبته، ثم دخول غراب إلى غرفته، فيجري معه محادثة تنتهي بجنون الطالب أو موته
The Raven by Edgar Allan Poeالنص الإنجليزي
صفحة ويكيبيديا
ترجمة زهير سالم
ترجمة شريف بقنة الشهراني
ترجمة سُلاف المنظومة
حلقة صوتية من بودكاست شبكة السلامة تتحدث عن الشاعر وظروف القصيدة
ترجمة غسان أحمد نامق
الترجمة العبقرية لـ سليمان ميهوبي
ترجمة جهاد هديب
وهناك ترجمات أخرى لـ يحيى معوض أحمد، و عدي جاسر الحربش
ترجمة نص قصيدة الغراب معيبة وبها أخطاء تورد المترجم موارد التهلكة. ليس هناك ترجمة واحدة من التراجم السابقة تستحق كلمة جيدة فما بالك برائعة. إن كانت هذه التراجم المختلفة لقصيدة واحدة تبهركم إلى هذا الحد، فترقبوا معى صدور ترجمة الأعمال الشعرية الكاملة لإدجار آلن بو لتعرفوا حقًا فن الترجمة والمجهود المبذول فيه. لا أقول ذلك من باب الغرور، بل أقول ذلك بلسان مترجم عكف سبع سنوات كاملة يترجم الأعمال الشعرية الكاملة لبو. ستصدر الترجمة قريبًا بإذن الله من الهيئة العامة للكتاب التى نشرت عام 2009 كتاب مختارات من أشعار إدجار آلن بو. لكن الأعمال الكاملة التى ستنشر قريبًا بإذن الله ستختلف كمًّا وكيفًا عن أى ترجمة شعرية قرأتموها لأعمال هذا الشاعر من قبل.
RépondreSupprimerإذا كنت أنت مترجم المختارات التي نشرتها الهيئة فيا أستاذ يحيى معوض أنا ذكرت الاسم في التدوينة كما ترى!
RépondreSupprimerلكن ترجمتك ليست "شعرية" إن جاز الوصف. فلا "نفس شعري" فيها، هذا بالإضافة إلى تغيير بعض المعاني التي قصدها بو!
أما ترجمة ميهوبي التي مدحتها أنا بالأعلى فأظنها أدق ما قرأته، على الرغم أني لم أسمع بها إلا قبل أيام، فأضفتها إلى قائمة الترجمات.
وأظن هناك دكتورة أدب إنجليزي بالقاهرة أتمت بالفعل ترجمة منشورة للأعمال الكاملة.
بحثت عن اسم مترجمة الأعمال الكاملة. هي غادة الحلواني، واسم الترجمة: وادي القلق. لكن التعليقات على الترجمة سيئة، ويبدو أنها أفسدت قصائد بو
RépondreSupprimerعندما كتبت تعليقى على ترجمة قصيدة الغراب لم أقصد إساءة الأدب. فعذرًا منك أستاذى العزيز إن كنت قد تركت انطباعًا سيئًا لديك. فأولاً وأخيرًا ما نقوم به هو اجتهاد قد نخطىء فيه وقد نصيب ويكفينا إن أصبنا أن نتجنب اللوم فليس لمثلنا أن ينال المديح.
RépondreSupprimer